نستقبل جميع الحالات
نقوم باستقبال اهلنا المسنين فى دارهم ونقدم لهم افضل الرعايه الصحيه المتميزه خبره 5 سنوات فى رعايه كبار السن المصابين بالقرح الفراش والقعيده الفراش ومريض الزهايمر والقادرين وغير القادرين على خدمه انفسهم
تأمين المسكن الملأئم لكبار السن
يقوم دار بتوفير المنام اللازم للمسن و الذي يساعده علي مواصلة نشاطه و دوره في الحياة الكريمة و الأمنة و البعيدة عن المخاطر بكافة أشكالها و ذلك بتوفير مسكن له في جو اسري و صحي
برنامج غذائي تحت اشراف طبي
بقوم الدر بتقديم ثلاث وجبات يوميا,فطار-غداء-عشاء) للغذاء دور أساسي في صحة المسن، لذا يقوم طبيب الدار مع مشرف التغذية بوضع برنامج غذائي لكل نزيل طبقا لحالته الطبية. كما ان وجود الدار وسط منطقة منتجة للغذاء الطبيعي سيساعدنا ان يكون الغذاء صحي و خالي من المواد الضارة
رعاية تمريضية 24 ساعة يوميا
يقوم الدر بالرعاية التمريضية المرضي كبار السن و ذوي الاحتياجات الخاصة لمتابعة حالتهم و الاشراف علي برامجهم الصحية من قبل طاقم تمريضي مدرب علي تقديم تلك الخدمة برنامج تمريضي لكل نزيل داخل الدار
اصل وعلامة مميزة فى الرعاية
فى حد مقرب ليك عايش لوحده ودائما خايف عليه ومحتاج تطمئن عليه ،شخص عزيز عليك بيمر بظروف صحية ومش عارف تقدم له الرعاية التمريضية و الطبية اللازمة لهم احنا بنطمنك فى دار ادم لرعاية المسنين وبنقدم لك كل الحلول المناسبة علشان نساعدك فى رعايتهم
ما يميز دار ادم
-
خدمات عالية الجودة
نهدف إلى تقديم خدمات عالية الجودة على أيدي متخصصين فى رعاية المسنين والتعامل معهم صحيا ونفسياً.
-
فريق طبى محترف
فريق تمريض على مستوى عالى من الخبرة فى التعامل مع المسنين وجميع الحالات المرضية مما يساعد على رفع المستوى الصحى والنفسى للنزلاء
-
جو عائلى متميز
وجود جو عائلى دافىء بالود والحب
ارخص دار مسنين
احسن دار مسنين
الرعاية الطبية للمرضي وكبار السن
لدينا رعاية طبية متكاملة بعد العمليات الجراحية والنقاهة وبعد الخروج من المستشفى أو الرعاية المركزة تحرص الدار على رعاية طبية متكاملة بتعاون مع فريق طبى متكامل في جميع التخصصات وفريق تمريض مدرب علي أعلي مستوي من الخبره لجميع حالات علاج قرح الفراش ورعايه طريح الفراش و القيام بالشفاء الكامل.
لماذا نحن مميزون
لا يكون المنزل دائما هو المكان المناسب لرعاية المسنين اذ فى بعض الأحيان يكون الافضل لكبار السن التواجد فى اماكن مخصصة لرعايتهم ليتشاركوا مع بعضهم كأسرة او عائلة
لذا يوفر دار آدم لرعاية مسنين على اعلى مستوى لتوفير الرعاية الطبية والعناية لكبار السن والآمان اللازم لذويهم من الأبناء والأقارب
أسس التعامل مع المرضي وكبار السن
يُنصَح بقضاء بعض الوقت مع كبار السنّ ؛ إذ إنّ الجميع بحاجة إلى الاتّصال مع الآخرين؛ ولهذا يجب تخصيص بعض الوقت لتبادل الزيارات الاجتماعية معاً، أو شُرب القهوة، أو تناول الطعام، أو مشاهدة بعض البرامج التلفزيونية، أو ما إلى ذلك من نشاطات. • الاهتمام بسلامتهم وإشعارهم بالأمان : يُنصَح بترتيب المنزل بطريقة تُسهّل على كبار السن التحرُّك بسهولة داخله؛ فمثلاً يجب تغيير أضواء المَمرّات، والغرف، وتركيب أضواء أقوى، وتركيب حمايات على الدرج؛ لمَنع سقوطهم، بالإضافة إلى وَضع الشريط اللاصق العاكس، كما يُنصَح بمرافقة كبار السنّ إلى غُرَفهم، خاصّة أولئك الذين يعانون من مرض ألزهايمر؛ لأنّهم مُعرَّضون لنسيان أماكن غُرفهم، كما يُمكن صُنع فتحة في الباب؛ حتى يتمكّن كبير السن من رؤية الزائر له قبل فتح الباب، ووَضع جرس للطوارئ، وغيرها من التدابير الأمنيّة. : • التعامل معهم بالصبر والرحمة : من الأمور التي يجب مراعتها مع كبار السن هي التعامُل معهم بالرحمة، والصبر عليهم، بالإضافة إلى احترامهم، فأحياناً قد يشعر الشخص بفُقدان الصبر، والضجر، خاصّة عند رعاية كبار السنّ الذين يعانون من النسيان، والحركة البطيئة، واللامبالاة؛ ولذا يجب الحرص عند التعامل معهم، وذلك بعدم الإساءة إليهم، ووضع الشخص نفسه مكانهم، والتعاطُف معهم، وغيرها من الأمور. • الاهتمام بتغذيتهم : من الأمور المهمة والتي يحتاجها كبار السن هي حصولهم على الغذاء الصحّي؛ ويكون ذلك من خلال الرجوع إلى أخصائيّي التغذية، واستشارتهم؛ لمعرفة الغذاء الذي يجب تقديمه إليهم، فيمكن مثلاً تجهيز وجبات أسبوعية، وتسخينها ليتناولها كبير السنّ كلّ يوم.
لكي نستطيع تقديم الرعاية للمسنّ بالشكل الصحيح، لا بدّ من التعرف على التغيرات التي تحدث له في هذه المرحلة العمرية، وهذه التغيرات هي: • التغيرات الجسدية: كلما تقدم الإنسان في السن تظهر عليه تغيرات فسيولوجية، تصل في مراحلها الأخيرة إلى الضعف الجسدي، فترتخي عضلات جسده، وكذلك أعصابه، فهنا يحتاج المسنّ إلى مساعدته بقضاء حوائجه اليومية. • التغيرات النفسية: يعيش المسّن تحت ضغوط نفسية كبيرة ،لإحساسه بالضعف، وبحاجته إلى المساعدة والعون، لذا يجب التعامل معه من منطلق الواجب وليس الإحسان، وإقناعه بأنّ هذه هي سِنة الحياة وأنّ كل صغير سيصل هذه المرحلة، ويصبح بحاجه إلى المساعدة، وما هي إلا أدوار، فأنا أعتني بوالدي من أجل أن يعتني بي بني. • التغيرات الغذائية: لم يعد باستطاعة المسن تناول أي غذاء، خاصة إذا كان مصاباً ببعض الأمراض، فيجب التعرف على الأطعمة التي تناسبه، والتي تحتوي على الفيتامينات، ومواد غذائية سهلة الهضم. • التغيرات الصحية: إنّ ضعف جسم المسن يقلل من قدرته على مقاومة الأمراض، لذا يجب التعرف على الأمراض التي يعاني منها أولاً، ومن ثم توفير البيئة الصحية التي تقلل من إصابته بالأمراض. • التغيرات الاجتماعية: إن تواصل المسن مع أصدقائه مهم جداً، فيجب توفير البيئة المناسبة لتسهيل جلوس المسّن مع أصدقائه، خاصة رفاق الشباب، وتذكيره بمرحلة قوته، وعنفوانه، لمساعدته على استعادة ثقته بنفسه. مما سبق يتضح لنا أنّ المسنّ يحتاج إلى رعاية واهتمام كبيرين، فلا بدّ لنا أن نكون أهلاً لذلك حتى لا نشعرهم بضعهم وقلة حيلتهم، فأنا اليوم قوي لكن لا بدّ من يوم يأتي أحتاج فيه من يساعدني ويساندني في ضعفي هذا.
عادة ما يصاب كبار السن بالنسيان وضعف الذاكرة فتجده يتحدّث إليك بنفس الموضوع مرات عديدة أو أن يقاطعك أثناء حديثك، فعليك التزام الهدوء وعدم الشعور بالضجر منهم، بل أعطهم فرصة للحديث والتكّلم عما في داخلهم فهم يرغبون بالفضفضة والحديث عن مشاكلهم. يجب تجنّب الحديث أمام المسنّ بصوت منخفض فقد يظن أنّك تتكلّم عنه. ساعدهم بالتعرف علة مشاكلهم وإيجاد الحلول لها ولا تتردّد من الإجابة على أسئلتهم إن كانت مكرّرة أو مملة. انظر اليهم وهم يتكلمون حيث يشعر المسن بأنّك مهتمّ به ولكلامه. حاول قضاء حاجاتهم وطلباتهم في نفس وقت الطلب ولا تشعرهم بالغضب أو الضجر.